لم تكن بريطانيا العظمى البلاد الوحيدة المهتمة بمتابعة قصة حمل كاثرين مدلتون دوقة كمبردج، وتغطية تفاصيل ولادة أمير كمبردج الوريث الثالث للعرش البريطاني، إنما انتقلت حمى التغطية الإعلامية إلى جميع بقاع العالم من أوروبا إلى الولايات المتحدة الأميركية وآسيا، من دون استثناء، وخصصت جميع صحف العالم صفحاتها